ا إ لطار الاستراتيج ي للاتحاد الدولي بشأأن برام ج الاحتواء
يقدم هذا ا إ ل طار ا أ لهداف التي ينبغي تحقيقها، ويعرض ا لنتائج الاستراتيجية وا إ لجراءات التمكينية مع ا إ لشارة إ الى بعض الطرق التي يمكن
تمع وتبعاته على العمل الذي تقوم به لدعم ا أ ل شخاص المس تضعفين. من خلالها أ أن تفهم الجمعيات الوطنية وتعالج قضايا ا إ لقصاء في ا
وهو يستند إ الى ما أ أبرزته استراتيجية العقد 2030 من قضايا ا إ لقصاء ويشكل جزءاً ل يتجزأ أ من مجال التركيز على الحماية والنوع الاجتماعي
تمعات أأكثر سل م وأ أمناً وأأكثر إ ادماجاً للجميع من والاحتوا ء الذي يعتمده الاتحاد الدولي والذي يتضمن الهدف العام الرامي إ الى " أ ن تصبح ا
خلال تلبية احتياجات ا أ لشخاص ا أ لكثر ضعفاً وضمن حقوقهم".
ولما كانت بعض قضايا ا إ لقصاء قضايا محلية ضمن ا وقضايا شديدة الارتباط بالس ياق المعني، يركز هذا ا إ لطا ر على العمل الذي تقوم به
الجمعيات الوطنية في بلدانها أ أكثر مما يركز على العمل الذي ينفذه الاتحاد الدولي على الصعيد الدولي. وتقترح ا إ لجراءات التمكينية بعض
لي. الس بل التي يمكن من خلالها أ أن تدعم الجمعيات الوطنية بعضها البعض وتؤسس بذلك نموذجاً من الدعم المتبادل القائم على الس يا
يقدم هذا ا إ ل طار ا أ لهداف التي ينبغي تحقيقها، ويعرض ا لنتائج الاستراتيجية وا إ لجراءات التمكينية مع ا إ لشارة إ الى بعض الطرق التي يمكن
تمع وتبعاته على العمل الذي تقوم به لدعم ا أ ل شخاص المس تضعفين. من خلالها أ أن تفهم الجمعيات الوطنية وتعالج قضايا ا إ لقصاء في ا
وهو يستند إ الى ما أ أبرزته استراتيجية العقد 2030 من قضايا ا إ لقصاء ويشكل جزءاً ل يتجزأ أ من مجال التركيز على الحماية والنوع الاجتماعي
تمعات أأكثر سل م وأ أمناً وأأكثر إ ادماجاً للجميع من والاحتوا ء الذي يعتمده الاتحاد الدولي والذي يتضمن الهدف العام الرامي إ الى " أ ن تصبح ا
خلال تلبية احتياجات ا أ لشخاص ا أ لكثر ضعفاً وضمن حقوقهم".
ولما كانت بعض قضايا ا إ لقصاء قضايا محلية ضمن ا وقضايا شديدة الارتباط بالس ياق المعني، يركز هذا ا إ لطا ر على العمل الذي تقوم به
الجمعيات الوطنية في بلدانها أ أكثر مما يركز على العمل الذي ينفذه الاتحاد الدولي على الصعيد الدولي. وتقترح ا إ لجراءات التمكينية بعض
لي. الس بل التي يمكن من خلالها أ أن تدعم الجمعيات الوطنية بعضها البعض وتؤسس بذلك نموذجاً من الدعم المتبادل القائم على الس يا